قُيد المواطن، طه الإمام الشافعي غزالة، في الأوراق الرسمية، بأنه قد تُوفي.
انتشرت قضيته، فكشف وزارة الداخلية المصرية، أنه ورد إخطار لقطاع الأحوال المدنية في 2 فبراير عام 2019، في مكتبة صحة بورسعيد، من المواطن نفسه، أنه اكتشف تسجيله بأنه متوفى.
حرر محضرا بقسم شرطة شرق بورسعيد، ليثبت أنه على قيد الحياة.
قررت النيابة العامة، ضبط الطبيب المختص، وموظفة الصحي التي سجلت البيانات. بعد بلاغ واقعة الوفاة.

مواطن مصري
مواطن مصري يكتشف أنه متوفى منذ عامين
بعد ضبط المتهمين، اتضح، أنه في 2 فبراير عام 2019، المقيد فيه وفاة المواطن، توفيت والدته، وعند انهاء إجراءات الدفن، واستخراج تصريح الدفن عن طريق أحد جيرانه، وقع الخطأ، من موظفة الصحة المختصة بإدخال البيانات وقيدها في مكتب الصحة.
اثبتت الموظفة بالخطأ، أن الابن هو المتوفي من واقع صورة بطاقته الشخصية المودعة لها من بين الأوراق التي سلمها لها أحد الجيران.
وأثبتت أن أحد الأشخاص كان متواجدا للإبلاغ عن حالة وفاة أخرى، كمبلغ عن واقعة الوفاة المواطن الذي سجل بالخطأ.